ألا من لصاد والموارد جمة
المظهر
أَلا مَن لِصادٍ وَالمواردُ جَمَّة ً
أَلا مَن لِصادٍ، وَالمواردُ جَمَّةً
له علل من بردها لم يروه
يغان عليه حين يسمع نبأةً
بِذكْرِهمُ، أودعوةً من مُنَوِّهِ
إذَا ما دَعاهُ الشوقُ خَرَّ كأنَّما
به الموت لولا أنه المتأوه