من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
ألا إنّما الدّنْيا عروُسٌ وأهْلُهَا
ألا إنّما الدّنْيا عروُسٌ وأهْلُهَاأبو نواس
ألا إنّما الدّنْيا عروُسٌ، وأهْلُهَا
أخو دَعَةٍ فيها، وآخَرُ لاعبُ
وذو ذِلّةٍ فقراً، وآخرُ بالغنى
عزيزٌ، ومكْظوظُ الفؤاد، وساغِبُ
و بالنّاسِ كان النّاسُ قِدْماً، ولم يزلْ
من النّاسِ مرغوبٌ إليهِ وراغبُ