من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
أَقْصَيْتُموني من بَعْدِ فرقتِكُمْ
أَقْصَيْتُموني من بَعْدِ فرقتِكُمْ
فخَبِّروني: علامَ إقْصائي
عَذبني الله بالصدودِ ولا
فرَّجَ عني همومَ بلوائي
إنْ كنتُ أحببتُ حبكم أحداً
أَوْ كان ذاكَ الكلامُ من رائي
فلا تصدُّوا فليس ذا حسناً
أَنْ تُشمتوا بالصُّدودِ أَعْدائي