انتقل إلى المحتوى

أف على الدنيا وأسبابها

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة

أُفٍّ عَلَى الدُّنيا وأَسْبَابِها

​أُفٍّ عَلَى الدُّنيا وأَسْبَابِها​ المؤلف علي بن أبي طالب


أُفٍّ عَلَى الدُّنيا وأَسْبَابِها
فإنها للحزنِ مخلوقة
همومها ما تنقضي ساعة
عَنْ مَلِكِ فيها وعن سُوقَهْ