أفق البلاغة عمه بسنائه
المظهر
أُفق البَلاغَة عَمه بِسنائِه
أُفق البَلاغَة عَمه بِسنائِه
بَدر سَما عَن أَن يَبين مَثيلَه
طوبى لِعَين تَستَنير بِنورِه
وَلَنِعمَ مَتبَع سَناه دَليلُه
لِما أَحاطَت بي دجنَة صده
وَالصَبرُ ضاعَ حَقيره وَجَليلُه
قُلت اِنظُرونا نَقتَبِس مِن نورِكُم
صَرف التَمَنّي لِلمَشوق خَليلَه