أطعمني بيضة وناولني
المظهر
أَطعَمَني بَيضَةً وَناوَلَني
أَطعَمَني بَيضَةً وَناوَلَني
مِن بَعدِها ذُقتُ فَقدَهُ قَدَحا
وَقالَ أَيَّ الأَصواتُ يا اِبنَ أَخي
تُريدُ إِنّي أَراكَ مُقتَرِحا
فَقُلتُ مقلىً وَصَوتُ جَردَقَةٍ
إِن جازَ ذا الإِقتراحُ أَو صَلُحا
فَاِشتَطَّ مِن ذاكِ وَاِمتَلا غَضَبا
وَكانَ سَكرانَ طافِحاً فَصَحا
فَقُلتُ إِنّي مَزَحتُ قالَ كَذا
رَأَيتُ حُرّاً بِمِثلِ ذا مَزَحا