أرى الخير في عمري حسرة
المظهر
أرى الخيرَ في عُمُري حَسْرَةً
أرى الخيرَ، في عُمُري، حَسْرَةً،
لأنيَ، عنْ فِعلِهِ، عاجزُ
إذا رُمتُهُ مَرّةً، في الزّمانِ،
رَجَعْتُ، ولي دُونَهُ حاجزُ
يُماطِلُ جَدٌّ أخَا حاجَةٍ،
لَهُ أجَلٌ بالرّدى ناجزُ
ولم أرْقَ في دَرَجاتِ الكَريمِ؛
وهلْ يَبلُغُ الشاعرَ الرّاجزُ؟