أخ لي مستور الطباع جعلته
المظهر
أَخٌ لِيَ مَستورُ الطِباعِ جَعَلتَهُ
أَخٌ لِيَ مَستورُ الطِباعِ جَعَلتَهُ
مَكانَ الرِضى حَتّى اِستَقَلَّ بِهِ الوُدُّ
وَتَحتَ الرِضى لَو أَن تَكونَ خَبَرتَهُ
وَدائِعُ لا يَرضى بِها الهَزلُ وَالجَدُّ
لَعَمرِيَ لَيسَت صَفَقَةُ المَرءِ تَنطَوي
عَلى ذَمِّ شَيءٍ كانَ أَوَّلَهُ حَمدُ
فَأَعطِ الرِضى كُلَّ الرِضى مَن خَبَرتَهُ
وَقِف بِالرِضى عَنهُ إِذا لَم يَكُن بُدُّ