أخوك الذي إن أفسد الدهر وده
المظهر
أَخوكَ الذي إنْ أفسَدَ الدَّهرُ وُّدّهُ
أَخوكَ الذي إنْ أفسَدَ الدَّهرُ وُّدّهُ
تَلَطَّفَ لاسِتصْلاحِهِ فَتَقَوَّما
ولم يحتفلْ مستأنِفاً ودَّ صاحبٍ
لعلَّكَ تلقاهُ أعقَّ وأظلما
وإنَّ علاجِي عِلَّةً قد عرفتُها
أداوي الذي أودتهُ منِّي لأَسْلَمَا
لأَيْسَرُ خَطْباً مِنْ علاجِ غريبةٍ
من السُّقْمِ ما عاينتُهَا مُتَقَدّما