أتتني دجلة فيما أتت
المظهر
أتَتْني دِجلة ُ فيما أتَتْ
أتَتْني دِجلةُ فيما أتَتْ،
فمَا يَصنَعُ البَحرُ ما تَصنعُ
فكم من جدارٍ لنا مائلٍ،
وآخرَ يَسجُدُ أو يَركَعُ
ويُمطِرُنا السّقفُ من بَينِنا،
ومِن تحتِنا أعينٌ تَنبُعُ
و أصبحَ بستاننا جوبةً
يسبحُ في مائها الضفدعُ