آن المليحة آذنت بترحل
المظهر
آنّ المليحة َ آذَنَتْ بتَرحُّلٍ
آنّ المليحةَ آذَنَتْ بتَرحُّلٍ
فاقصِدْ سَبيلَ لقائِها ووَداعِها
آنستُ من قلبي الغداةَ تشتُّتاً
فبكَيتُ قبلَ تشتُّتِ استجماعِها
إنّ التي سكنَتْ فؤادَكَ كاعِبٌ
حوراءُ تَستُرُ وَجهَها بذراعِها
وكأنّها جِنّيّةٌ وكأنّمَا
هُدْلُ الكروم تلوحُ تحتَ قناعها