آليت أهجو كريما عند نبوته
المظهر
آليتُ أهجو كريماً عند نبوته
آليتُ أهجو كريماً عند نبوته
ولا لئيماً وإنْ أكدى وإنْ شتما
أنِفْتُ من أنْ يقولَ الناسُ لي كلبٌ
وبصَّرْتني صروفُ الدَّهرِ بعد عمىص وقوَّمَتْني يد من سيِّدٍ حَدِبٍ
بل شيمةٌ منه أعْدَتْ شيمتي كرما
فلن أرى ما تولاني به تِرةً
بل نعمةً تستحق الشكرَ بل نِعَما
للَّهِ دَرُّ ثِقافٍ مِنْهُ قوَّمني
لئن لَؤُمْتُ لقد أبقى وما لؤُما
ما زال يرفُقُ في تَقوِيمِه أودي
حتى تقوَّم لي عُودي وما تحطما
ن