مؤلف:علي بن أبي طالب
المظهر
(حولت الصفحة من علي بن أبي طالب)
► مؤلفون ه
علي بن أبي طالب
(25 ق هـ —40 هـ = — )
رابع الخُلفاء الرَّاشدين عند أهل السنة
لم تكن له أعمال أو كتب مباشرة، له العديد من الخطب جمعها الشريف الرضيّ في كتاب نهج البلاغة.
قصائد
أ
- أبا طالب عصمة المستجير
- أبى الله إلا أن صفين دارنا
- أتصبر للبلوى عزاء وحسبة
- أخٌ طَاهِرُ الأَخْلاقِ عَذْبٌ كَأَنَّهُ
- أشدد حيازيمك للموت
- أعينيَّ جواداً بارك الله فيكما
- أفاطم هاكِ السيف غير ذميم
- ألا صاحب الذنب لا تقنطن
- ألا طرق الناعي بليلٍ فراعني
- ألا هل إلى طول الحياة سبيل
- ألم ترأن الفقريرجى له الغنى
- ألم ترَ أن الله أبلى رسوله
- ألم ترَ أنّ الدهر يومٌ وليلة ٌ
- أما والله إنَّ الظُلم شؤمُ
- أمن بعدِ تكفين النبي ودفنه
- أنا ابن ذي الحوضين عبد المطلب
- أَبَا لَهَبٍ تَبَّتْ يَدَاكَ أَبَا لَهَبْ
- أَحُسَيْنُ إنِّيَ واعِظٌ وَمُؤَدِّبُ
- أَرَى حُمُرا تَرْعَى وَتَأَكُلُ ما تَهْوَى
- أَقُوْلُ لِعَيْنِي إِحْبِسي اللَّحَظَاتِ
- أَلاَ باعَدَ اللُه أَهْلَ النِّفاقِ
- أَلاَ فَاصْبِرْ على الحَدَثِ الجَلِيْلِ
- أَلَمْ تَرَ قومي إِذْ دَعَاهُمْ أَخُوْهُمُ
- أَنا أَخُو المُصْطَفَى لاَ شَكَّ في نَسَبي
- أَنا الصَّقْرُ الذي حُدِّثْتَ عَنْهُ
- أَيَا مَنْ لَيْسَ لِي مِنْهُ مُجيْرُ
- أَيُّها الفَاجِرُ جَهْلاً بِالنَّسَبْ
- أُغَمِّضُ عَيْنِي فيْ أُمُوْرٍ كَثِيْرَة ٍ
- أُفٍّ عَلَى الدُّنيا وأَسْبَابِها
إ
- إذا أذِنَ اللهُ في حاجة ٍ
- إذا أظمأتك أكفُّ الرجال
- إذا اشتملتْ على اليأس القلوبُ
- إذا جَادَتِ الدُّنيا عَلَيْكَ فَجُدْ بها
- إذا رمت أن تعلى فزر متواتراً
- إذا قربت ساعة يالها
- إذا كنت في نعمة فارعها
- إذَا النَّائبات بَلَغْنَ المَدَى
- إذَا عَقَدَ القَضَاءُ عَلَيْكَ أَمْرا
- إلبس أخاك على عيوبه
- إلَهي لا تُعَذّبْني فَإنّي
- إن المكارم أخلاق مطهرة
- إنَّ يومي من الزبير ومن طلـ
- إنَّما الدُّنيا فَنَاءٌ
- إنّما الدُّنيا كَظِلٍّ زائلٍ
- إِذا اجْتَمَعَ الاڑفاتُ فالبُخْلُ شَرُّها
- إِذَا مَا عَرَى خَطْبٌ مِنَ الدَّهْرِ فاصْطَبِرْ
- إِلَهِي أَنْتَ ذو فَضْلٍ وَمَنِّ
- إِنَّ القَليلَ مِنَ الكلامِ بأَهْلِهِ
- إِنَّ المَنِيَّة َ شَرْبَة ٌ مَوْرُوْدَة ٌ
- إِنِّي أَقُوْلُ لِنَفْسِيُ وَهْيَ ضَيِّقة ٌ
ا
- اصبر على الدهر لا تغضب على أحدٍ
- اصبرن يا بني فالصبر أحجى
- الأَزْدُ سَيْفِي عَلَى الأَعْدَاءِ كُلِّهِمُ
- الحَمْدُ للِه الجَمِيْلِ المُفْضِلِ
- الدَّهْرُ أَدَّبَنِي واليَأْسُ أَغْنَانِي
- الدَّهْرُ يَخْنُقُ أَحْيَانا قِلاْدَتَهُ
- الصَّبْرُ مِفْتَاحُ ما يُرَجَّى
- العلم زين فكن للعلم مكتسباً
- العَجْزُ عَنْ دَرَكِ الإِدْرَاكِ إدْرَاكُ
- الفضلُ من كرم الطبيعة
- اللُه أَكْرَمَنا بِنَصْرِ نَبِّيهِ
- الموت لا والداً يبقى ولا ولداً
- النفس تبكي على الدنيا وقد علمت
ب
ت
- تغيرتِ المودة ُ والاخاءُ
- تنزه عن مجالسة اللئام
- تَرَدَّ رِدَاْءَ الصَّبْرِ عِنْدَ النَّوَائِبِ
- تَغَرَّبْتُ أَسْأَلُ مَنْ عَنَّ لي
- تُؤَمِّلُ في الدُّنْيا طويلاً ولا تدري
ج
ح
خ
د
- دعْ ذكرهنَّ فما لهن وفاءُ
- دَعِ الحِرْصَ عَلَى الدُّنْيَا
- دُبُّوا دَبِيْبَ النَّمْلَ لا تَفُوتوا
- دُنْيا تَحُولُ بأَهْلِها
ذ
ر
س
- سأَمنَحُ مالي كُلَّ مَنْ جَاءَ طالبا
- سلِ الأيام عن أمم تقضت
- سَتَشْهَدُ لِي بِاْلكَرِّ وَالطَّعْنِ رَايَة ٌ
- سَلاَمٌ على أَهْلِ القُبْوُرِ الدَّوَارِسِ
- سَلِيْمُ العِرْضِ مَنْ حَذِرَ الجَوَابا
- سَمِعْتُك تَبْنِي مَسْجِدا مِنْ خِيَانَة ٍ
- سَيَكْفِيْنِي المَلِيْكُ وَحَدٌّ سَيْفٍ
ش
ص
- صبر الفتى لفقره يجُّله
- صبرتُ عن الملذات لما تولت
- صن النفس واحملها على ما يزينها
- صَرَمَتْ حِبَاْلَكَ بَعْدَ وَصْلِكَ زَيْنَبُ
ع
- عَجَبا لِلَّزمانِ في حَالَتَيْهِ
- عَجِبْتُ لجَازِعٍ باكٍ مُصابِ
- عُدَّ مِنْ نَفْسِكَ الحياة فَصُنْها
- عِلْمِي غَزِيْرٌ وَأَخْلاَقِي مُهَذَّبَة ٌ
غ
ف
- فإن تسألني كيف أنت فإنني
- فإن تكن الدنيا تعدُّ نفيسة ً
- فإن كنت بالشورى ملكت أمورهم
- فداري مُناخٌ لِمَنْ قَدْ نَزَلْ
- فلا تترك التقوى اتكالاً على النسب
- فلا تصحب أخا الجهل
- فلا تفش سرك إلا إليكَ
- فلا تكثرنَّ القولَ في غير وقته
- فلم أرَ كالدنيا بها اغتر أهلها
- فلو كانت الدنيا تنال بفطنة
- فما نوب الحوادث باقيات
- فَأَهْلاً وَسَهْلاً بِضَيْفٍ نَزَلْ
- فَرْضٌ عَلَى النَّاسِ أَنْ يَتُوُبوا
- فَمَا طَمَعِي في صَالِحٍ قَدْ عَمِلْتُه
ق
- قد عرف الحرب العوان أني
- قدم لنفسك في الحياة تزودا
- قريح القلب من وجع الذنوب
- قَدْ كُنْتَ مَيْتا فَصِرْتَ حيّا
ك
ل
- لا تأمننَّ من النساء ولو أخاً
- لا تطلبنَ معيشة ً بمذلة ٍ
- لا تظلمنَّ إذا ما كنت مقتدراً
- لا تعتبنَّ على العباد فإنما
- لا تُودِعِ السِّرَّ إِلاّ عِنْدَ ذي كَرَمٍ
- لاَ تَخْضَعَنَّ لِمَخْلَوقٍ عَلى طَمَعٍ
- لاَ تَكْرَهِ المَكْرُوْهَ عِنْدَ نُزُولِهِ
- لاَ يَسْتَوي مَنْ يَعْمر المساجدا
- لك الحمد يا ذا الجود و المجد والعلا
- لك الحمد يا ذا الجودِ والمجد والعلا
- للناس حرص على الدنيا بتدبير
- لنا ما تدَّعونَ بغير حقٍ
- لنقلُ الصخر من قلل الجبال
- ليس البليّة ُ في أيامنا عجباً
- لَنا الرَّايَة ُ الحَمْرَاءُ يَخْفِقُ ظِلُّها
- لَوْ صِيْغَ مِنْ فِضَّة ٍ نَفْسٌ عَلَى قَدَرٍ
- لَوْ كَاْنَ هَذَا العِلْمُ يَحْصُلُ بالمُنَى
م
- ما أحسَنَ الدّنْيا وَإقبالَهَا
- ما أكثر الناس لا بل ما أقلهم
- ما غاض دمعي عند نازلة ٍ
- ما وَدَّنِي أَحَدٌ إِلاّ بَذَلْتُ له
- ماذا عَلَى مَنْ شَمَّ تُرْبَة َ أَحْمَدٍ
- مالي وقفت على القبور مسلماً
- مَضَى أَمْسُكَ الباقي شَهيدا معدَّلا
ن
ه
- هذا زمان ليس إخوانه
- هذا لكم من الغلام الغالبي
- هي حالان شدة ورخاءِ
- هَبِ الدّنْيا تُساقُ إلَيْكَ عَفْواً
- هَوِّنِ الأَمْرَ تَعِشْ في راحَة ٍ
و
- و أفضل قسم الله للمرءِ عقلهُ
- و ما طلب المعيشة بالتمني
- وإذا طلبت إلى كريم حاجة ً
- وقيت بنفسي خير من وطئ الحصى
- وكم لله من لطفٍ خفيٍّ
- ولو أنا إذا متنا تركنا
- ومحترس من نفسه خوف ذلة
- ومن كرمت طبائعه تحلى
- وَكُنْ مُوسِرا شَئْتَ أو مُعْسِرا
- وَلَمَّا رَأَيْتُ الخَيْلَ تُقْرَعُ بالقَنَا
ي
- يا حبذا مقامنا بالكوفة
- يا عَمْرُو قَدْ لاقَيْتَ فارِسَ هِمَّة ٍ
- يا مؤثر الدنيا على دينه
- يَا مَنْ بِدُنْيَاهُ اشْتَغَلْ
- يُغطي عيوب المرء كثرة ُ ماله
- يُمَثِّلُ ذو العَقْلِ في نَفْسِهِ
وصلات خارجية
جميع أعمال هذا المؤلف في الملكية العامة في كل العالم لأن المؤلف مات منذ أكثر من مئة سنة. ملاحظة: هذه الرخصة قد لا تنطبق على الأعمال المشتقة كالترجمات الحديثة لأعماله على سبيل المثال التي تعود حقوقها لصاحب العمل المشتق (المترجم مثلاً). |