يأيها الرجل الغادي لحاجته
المظهر
يأيها الرجل الغادي لحاجته
يأيها الرجل الغادي لحاجته
عند الخليقة بين المطل والجود
إِنَّ الْحَوَائج قد سُدّتْ مَطَالِعُهَا
فابعث لها جاه يعقوب بن داوود
يابن الأَكارِم في دينٍ وفي حَسَبٍ
أنْتَ المُجرّبُ لا تَقْفأ بمَوْعُودِ
قَالَتْ فُطَيْمَةُ صُمْ فينَا فَقُلْتُ لها
إِنْ شَاءَ يَعْقُوبُ صُمْنَا يابْنَةَ الْجُودِ
إذا ابن داوود أعطاني معونته
كان الفراغ ولم أربع على عود