۱۹۰ صحيح ، ومن الأنصار والمهاجرة انتهى، وفي الحديث روايات أخرى . ٥٦٨- ( اللهم من آمن بي وصدقنى وعلم أن ماجشت به هو الحق من عنـدك فأقال ماله وولده وحبب إليه لقاءك وعجل له القضا. ومن لم يؤمن بي ولم يصدقى ولم يعلم أن ماجئت به هو الحق من عندك فأكثر ماله وولده وأطل عمره ) قال ابن في الفتاوى الحديثية : رواه ابن ماجه في سننه والطبراني بسند شواهده ما أخرجه سعيد بن منصور بلفظ اللهم من أغضبني وعصاني فا كثرله من المال والولد اللهم من أحبنى وأطاعني فارزقه الكفاف اللهم ارزق آل عمدالكفاف اللهم رزق يوم بيوم أنتهى ، قال المناوى ولا يعارضنه حديث البخاري أنه دعالانس بكثرة ماله وولده لأن فضل التقلل من الدنيا يختلف باختلاف الأشخاص كما يشير اليه الخبر القدسي أن من عبادي من لايصلحه الا الغني - الحديث ، قال فقط قول الداودي هذا الحديث باطل انتهى - ٥٦٩- ( اللهم اجعل في قلبي نورا وفي لساني نوراً وفي بصري نوراً وفي سمعي نورا وعن يميني نورا وعن يساري نوراً ومن فوقي نورا ومن تحتى نور أو من أمامي نورا ومن خلفي نورا واجعل في نفسي نوراً وأعظم لي نورا) رواه الإمام أحمد والشيخان والنسائي عن ابن عباس . ٥٧٠ – ( اللهم أنى أعوذ بك من يوم السوء ومن ليلة السوء ومن ساعة السوء ومن صاحب السوء ومن جار السوء في دار المقامة ) زاد في رواية فان جار البادية يتحول ، رواه الطبراني عن عقبة بن عامر ورجاله ثقات . ٥٧١ - ( اللهم أعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك وأعوذ بك منك لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك) رواه مسلم والأربعة عن عائشة رضى الله عنها . ٥٧٢ – (اللهم الطف بي في تيسير كل تسير فان تيسير كل عسير عليك يسير وأسألك اليسر والمعافاة في الدنيا والآخرة ) رواه الطبراني في الأوسط عن أبي هريرة - - .
