۱۷۳ وله بلا سند عن ابن عباس بلفظ من أكرم غريبا في غربته وجبت له الجنة وسيأتي في الغرباء بلفظ أكرموا الغرباء فان لهم دولة وهو ضعيف كما ، قال ابن الغرس . ٥١٤ - ( أكرموا طهوركم ) قال القاري في الموضوعات نقلا عن ابن تيمية أنه موضوع ، وفي الذيل هو كما قال انتهى . 515 – ( أكرموا الكاتب والخياط فانه يأكلان بنور أبصارهما) لينظر ولعله موضوع وغالب الصنائع كذلك . . 516 - ( أكرموا الهر فانه من الطوافين عليكم) قال النجم لا يعرف بهذا اللفظ لكن رواه مالك وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه وابن حبان والحاكم عن كيشة بنت كعب بن مالك ان أبا قتادة أصغى لهرة أناء فيه ماء للوضوء حتى شربت فنظرت اليه فقال أتعجبين يا ابنة أخي فقلت نعم فقال ان رسول اللہ صلى الله عليه وسلم قال انها ليست بنجسة وانها من الطوافين عليكم والطوافات ، وفي لفظ أو الطوافات وروى أبو داود وابن ماجه عن داود بن صالح التمار عن أمهان مولاتها أرسلتها بهريسة إلى عائشة فوجدتها تصلى فجاءت هرة فأكلت منها فلما انصرفت أكلت من حيث أكلت الهرة وقالت ان رسول اللہ صلى الله عليه وسلم قال انها ليست بنجسة انها من الطوافين عليكم ، وقد رأيت رسول اللہ صلى الله عليه وسلم يتوضأ بفضلها ، وقال ابن الغرس حديث أكرموا الهر والهرة فانها من الطوافين عليكم لم أر من ذكره بهذا اللفظ لسكن الشق الاول يشهدله فعله عليه الصلاة والسلام من أنه كان يصفى للهرة ، ويشهد للثاني مارواه أحمد بسند حسن عن أبي قتادة بلفظ السنور من أهل البيت وأنه من الطوافين والطوافات عليكم . . ٥١٧ - ( أكل النبي صلى الله عليه وسلم الرطب بالقناء واستعان بيديه جميعا ) رواه أحمد عن عبد الله بن جعفر قال آخر ما رأيت رسول الله الله في احدى يديه رطبات وفى الاخرى قناء يأكل من هذه وبعض من هذه ، رواه الشيخان الاستعانة باليدين ، وروى ابن أبي شيبة وابن عدى والطبراني والبيهقي عن بدون أنس
