( ۸۸ ) دانت في يده وهذا مستفيد عندهم وفي مصر بقلة ببقال من مسها ثم مش المعاد ترتعد يده من عجايب النيل ألتمساح لا يوجد الا في النيل وقيل أنه أينما بنهر السند الا انه ليس في علم النبلی فبعض الحيوان وانا مست اشتبكت أيمانه وأختلفت فلم يخل منها الذي يقع فيها حتى يقطعه جتاز الانسان من اعلى النيل خوف النمساج فاذا دنا أحد من النيل شرب الماء أو لاسباغ الوضو جبری التمساح تحت المساء الى ان بيتل بقربه ثم ينب وثبة ويصطاده قال الشاعر وبالغ في احترازه عن النيل خوف التماسيح أضمرت ثلنيل وجرائا ومغلي من قبل ني انتها التسماج في النيل شن رای النيل رأی انعبين من كثب تا اری النيل الا في البواسيل البواقيل كان يشرب منها أقل مندي ، ومن تجايبة السقنقور وی سمكة لها یدان ورجلان يقوي جها على الياه وفي النيل موقع فيه السكن في يوم من السنة معروف حتی بعید الانسان بيده ما ننساء ثم يفترق إلى ذلك اليوم من السنة القابلة ) تیر هنرمند بسجستان يقول أهل سجستان أنه ينصب فيه الف نه ولا يظهر فيه زيادة وينشق منه ألف نهر ولا يظهر فيه نقصان توده قبل أن ينصب فيه وبعد أن ينشق منه مستو) نهر اليمن قل صاحب تحفة الغرايب بارض ألبي من نهر عند طلوع تجري من المشرق الى المغرب وعند غروبها من المغرب أني المشرفة فصل في توقد العيون والابر وجابيها، ذهبوا الى أن في جوف الارض منافذ وسام وفيها أبا هواء أو ماء فان كان هواء نقد ما بسبب برودة من الأسباب فيما وصل اليه عدد من جهة أخرى فلا يسع ذلك الموقع فتنشق الارض ويظهر على وجهها أن كان له قوة لخروج ولا تكون الارش حملية ، وذكر أبو الرجان الخوارزمي في كتاب الاثار الباقية أنسه باليمن ريما حفروا قبلغوا خرة عرفوا أن تتتها ما فينقرونها نفرة يعرفون بتونها مقدار الماء ثم ينقبونها تقبة صغيرة وبرونها فان كانت سليمة قوروها وان كانت اخاف عليها تعجلوا انها بالجت واللمس فان منها ما بخشی منه مثل سيل العزم وان لم يكن لها قوة لخروج أو كانت الأرض صلبة فاتحتاج الي حدنعة الأرض أن بيبعد عنه التراب حتی يه كماء الابار والقنوات هذا أذا لم يكن مدتها من البحار والا وشال والانهار بطريق النت أما إذا كانت مادتها بطريق النت فهمتها اثر وأما سبب اختلاف العيون ألة في جوف پشیم تلتقة أو غير زکیا
صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/194
المظهر