( ۸۷ ) أحناف افلا الارت شرعت في النقد كلما نقد الماء يشي الزراعة خلقه در رشته الحبوب واكتفت بتلك الشربة لانه كلما تاخر الوقت بيرد ولو فلا تنشف الأرض وإلی أن يدرك الزرع عاد الوقت بأخذ في لار والشيف حتي ينسج الورع وينشفها وحملها فلا ياتى الصيف الا وقد أستقام أمرها فاخذوا في حصادها و ذلك عبرة واية على حسن تدبير العزيز العليم كما قال تعالى أولم يروا أنا نسوق المساء إلى الأردن رز فخرج به زرا تأكل منه أنعامهم وانفس يبصرون ، وأما أصل مجراه فانه ياتي من بلاد الذي يمر بار بشدة حتى ينتهي الى بلاد النوبة ثم لا يزال جاريا بين جيلين بينهما قری بلدان والراكب فيه بری للبلين عن يمينه وشماله حتي يصب في الجمر، وقبل بسبب زيادته في الصيف أن المطر يكون بارض الزج بمسار وتلك البلاد في هذه الأوقات پینتل الغبن فيها كافواه القرب ويصب السيول الى النيل من الان الى ان تصل الى مصر ويقطع تلك المفاوز يكون وقت القيظ ووقت الحاجة بتقدير العزيز العليم ، وقالوا ببندی اننيال في التربين بتغير جميع كيفيانه وبحسد وسببه ان مروره ببقايع مياه أجنة خالها بتخيلها ويستخرجها معه وقد وصقها الأمير تميم بن المعرفي شعر أما ترى الرعد بكا واشنكا واليرق قد أومض واستناکا فانظم الى شيم كصبغ الدجا اضحك وجه الارض لما بتا ونظم مساء النيل في مسنده کتاشو صندل سستا وقال أبو الحسين محمد بن الوزير في زيادة النيل وعظم شفقنه اری ابدأ كتبها من قليل وبدا في الحقيقة من شلالی فلا تعجب نكت خلي ماء بمصر عيب خلیج مسائل زيادة أصبح في كل يوم زيادة أذرع في حسن بلغ الماء خمسة عثتر ذراع وتشرع في السادس وزاد أصبعا واحتد كس الخليج ولسي يجتمع الخاص والعامر فاذا كسر فتحت فوهات الخلجان ففساحت الماء وساح وعمر أنغيلان والبحاح وببقى على هذا الي حسب د ليت الجديد في مشيئة الله تعالی فر باخذ في حبه الى مجرى النيل خيبقى قراره ، مت بانی و المشرق وانزع الموفق وفي هذا الوقت تكن أرض مثهم أحسن میة منظمة وأبهاه مخبر، ومن تجارب النيل الستيكية السعادة في مكة السابقة من معا بيده أو أمسك ديتة تى شبها أعترته رعاة وانتقاد ما لار f. ( حالی ما يبلغ
صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/193
المظهر