(۱۳۹۶) كانه ایل فیه شیما خرج من تحت الحجر تسبح في الماء وفي خمس حبات براس واحد كل حبة أطول من ثلاثة أذرع وقد أصيلاد مثلها أحانی فرايتها اليين من الحرير ولا يعل غيبها الجديد من لبنها وقد سلتخوفا نكان جلدها ارق من قشر البصل ومها كالية اللى لينا ونعومة ولا شوك فيها ولا علم نذكر البحرين أنها تعظم في البحر حتى تبلغ إلى حد تقلب السفينة وتاكل سكانها وهذا الحيوان يقال له أرنب البحر وسيسات شرحه وخواته في حيوانات المساء ومنها ما ذكر صاحب تحفة الغريب أن في بحر المغرب طايرا يسمى الماذون ولو طار مبارك يتفاعل به الملاحون يبيت عند سكون البحر في السواحل فاذا رأوا بينه علموا أن ألبا قد سكن وهذا الطاير يطير قدام المراقب واذا أحس بموضع خوف أو حيوان مشعر ينزل مرارا على وجه وبعد خبر أصحاب المركب به والملاحون يعرفون ذلك فيدبرون تدبيرم ، ومنها الشيخ اليهودي قال أبو حامد الأندلسي هو حيوان وجهه كوجه الانسان وله تحية بيضاء وبدنه مقدار بین المجال في سورة الصفحع وعليه شعر كشعر جلد اليغه بيعرف عند بائشیخ اليهودي لانه خرج من البر ليلة السبت الى البر حتی تغيب الشمس ليلة الأحد لا يدخل الماء ولا باكل ولا يکی ولو ضرب أو قتل لم يدخل البتکر فاذا غابت الشمس ليلة الأحد وثب كما يب الصفحع ويدخل البنكر فلا تلحقه السفن وقد أتم السبت ذكروا أن جلده أذا وضع على النقرس أزال وجعه في ماله ومنها ما حكى أنه رای شبكة مقدار ذراعين مفتولة خيوط مربعة العيون ظاهرة العقد و حيوان قال ما عرفت له راستا ولا ثا ولا أدري من أبي ياكل ، ومنها سمكة تعرف ، و بالبغل قال أبو حامد رأيت بمجمع البنتر بن سمكة مثل جبل ماتت حدة ما سمعت وحش منها ولا أهول حتى كاد أن ينشق قلمي وتحركت فاضطرب الماء من تحركها وكثر الموج حتی خفنا الغرف فذكر البكربون انها سمكة تعرف بالبغل وأن السمكة الكبيرة تتبعها لنا كلها في بكر الظلمات نتفر الصغيرة من المبرة وتعبر في مجمع البحرين الى بحر الروم وتاني السمكة الكبيرة خلفها تعبر في مجمع البحرين فلا يمكنها إعتامها كذا ذكر أهل ذلك الموضع یعنی سه با کل مجمع البحرين، ومنها حوت موسی ويوشع صلوات الله عليهما قال أبو حامد الاندلسي رأيت مكة بقرب مدينة سبتة و نسل لوت المنوي الذي قد اكل تنمويي ويوشع نمدغه شاحبي الله تعالى النصف الاخر واخذ سبيله في التخم المامور bcd ,المارون 4 ( قطعة a
صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/132
المظهر