( 3 ) في مجمع البحر بين حتى يدخل في بحر اليوم وشو البحر الأخضر الي وقت الزوا فاذا زالت الشمس غات البحر الاسود وانتدب فيه الماء من البحر الاخضر الى مغيب الشمس ثم يغب الاخر الاخضر ويعلو البحر الاسود الى نصف الليل تم يغيت البحر الاسود وانحبها فيه الاجر الاخر الى طلوع الشمس، وفي شذا البحر من الجزاير ويوأنات العجيبة ما لا تحصى ونذكر منها بعضنها والله الموفق للصوابی فعمل في جرابه ذكر أبو حامد الانحسي في كتابه الذي الفقه للوزير ابن هريرة أن بمجمع البحرین جزيرة فيها منارة مبنية من الحمار الصلد الذي لا يعمل فيه ديد ولها اساس رأسخ وليس للمنارة باب وعلى رأس المنارة صورة انسان ملتحف بثوب كانه من ذهب ويده اليمنی مدودة إلى البحر الاسود كانه بشير باصبعه الى شي وعلو المنارة اكثر من ماية ذراع وقال غيره أن تلك الصورة ننلسم هله بعت الملون صيانة لذلك الموضع من أتيان العدو وأنه مامون ما دام ذلك الطلسم بانه ومنها جزيرة تنبیس دی فر ادم ذكر ابو حامد الاندلسي أنها جزيرة عظيمة فيها مدن وقرى كثيرة من جانبها أنه يخرج اليها من أنواع السمكي ما لا يوجد في غيرها من ذلك التتر وبقيمر كل نوع عندهم أياما يصطادونه وياكلونه ثم ينقلع ویجی نوع أخر وشكدا أبدا وی مابية ونيف وثلاثون نوا وسيان نشرحها في فصل البلدان أن شاء الله تعالى ، ومنها ما ذكره صاحب تحفة الغرابيب قال في بحر الروم جزيرة فيها أشجار وأزهار من شم منها شيتا يغامر من ساعته، ومنها ما ذكره أبو حامد الأندلسي أن على البحر الاسود من ناحية الاندلس جب عليه كنيسة من السخر منقورة في إبل وعليها قبة كبيرة وعلى القية غراب مغرد لا يبرح في أعلى القية وفي مقابل النيسة مساجد تزوره الناس ويتبت کون به ويقولون أن الدعاء فيه مستجاب وقد شرط على القسيسيين الذين يسكنون تلك النيسة صياغة كل مسلم يقصد ذلك ألمسجد وكلما وصل احد الى ذلك المساجد ادخل الغراب راسه في روزنة في على أعلى تلك القبة أثة على التيسة وبسيج بعدد كل رجل صية فخرج الريان بالطعام إلى أهل المساجد ما يكفيه وتعرف تلك الكنيسة بكنيسة الغياب وزعم أونیک القسيسون أنه ما زالوا يرون غرابة على تلك الكنيسة ولا يبدرون من أين ماكله ، ومنها جزبرة جائلة قال أبو حامد الاندسي رأيت في بحر اليوم جزيرة يقال لهما جالطة ملوية بالغنم لجبلية مثل لإ اد اشنتن لانها الفرار من الناس تلترنها فاذا وصلت المراتب الجها
- ا ا
