سا " فاشتغلوا باتخاذ أمراکب وتابوا نلنئل فلما قرب اللوكب من تهمت رستم ركبوا في السفن واخذها معالم ما خق له وركبت أنا أبحما معلم نسر نا عنها متن فلما علموا أن الوكب زال عن سمت رسم عدنا الى الجزيرة فوجدنا جميع كان فيها رمادا فشرع القوم في أستيناف العمارة، ومنها جزبرة المنسوجناه ولی بلى بلاد الزنج حكى بعض التجار أن بهذه الجزيرة مدينة عجيبة من حجم أبيت يسمع منها ضوضاء وجلية ولا ساكن بها من البني ورما نزل بنا الباميون واخذها من مائها وشم بود فوجدوه حلوا طيبا فيه راية الكافور ويقولون لسنا نعرف منتهاه غير أن بقربه جدا تتقد منها باليل نار عظيمة فيسمع لها صوت وخجيج من الناس من يقول أن ذلك الموت والاجي بدلی على موت ملك من ملوكم وذكروا أن في حواليها حية لا تظهر في كل سنة الا مرة واحدة وربما احتال ملوك الزنج في أخذها فصادوها وطبخوها واخذوا ودکها فاذا تمشي الملك به يزيد في قوته وهيبته ونشاطه ويتخذ من جلد هل طيبة فرش جلس عليه صاحب الست أمن من غابلنه ورتا وقع جلد هذه الحمية بارك الهند فتشتیی بتمن بالغ وتحمل في خزاین ملوكهم، ومنها البويرة ألق حكى عنها يعقوب بن اسحق السيرافي أنتایج نقل رأيت رجلا من أهل رومية قال خرجت في تركب فانکس شبقيت على لوح فالقتني الريح الى بعت لإزاي ولی فوصلت بها الى مدينة شبيها اناس قامانم قدر ذراع واكتر عور خاجتمع على جماعة وساقوني اني ماتم خار بحبسی شانتهوا في الى تنی؟ مثل قفصی الحاييم وأدخلوني فيه فقمن کسر ته فسمفوني وكنت أعيش فيه ثمر راينتم في بعض الايام يستعدون للقتال فسالتم عن ذلك قاوموا إلى عدو لهم بإتبهم وقالوا هذا أوان مجید فلم نلبت أن طلعت عليهم عصابة من الغرانيق وكان عورهم من نغي الغرانيق أعينم خاخذت عنا وشددت عليها فطارت وذهبت فاكر مونى فعدت إلى جذعيين وشددتهما بدماء الند. جسی ولت طعاما وماء وركبتيهما فائقتي ان يبت ألبي رومية، والذي يعت هذا القول ما ذكره أرسطاطاليس في كتاب الحيوان أن الغرانيق تنتقل من خم أسسان الى ناحية مصر حيث يسيل مياه النيل وهناك تقاتل الرجال الذين قاماتهم قدر ذراع ، ومنها جزيرة سكسار : ما متکی عنها بيعقوب بن اسحق ألمس أي أبعا قال رأينا رجأه في وجهه خموش فسالناه ذلك قال خرجنا في مرکب شائقننا الريح الى جزيرة ثم نستطع أن ندمت عنها فاتانا قوم وجوع وسجود انکلاب جزايري العيد d ,جزيما , جزبرة العور » (لا 1, fi, 11
صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/127
المظهر