انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس8.pdf/352

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

٣٥٣ فصل السين من باب الميم) (16-) فقلت لاصحابي قف و الا أبا لكم * صدور المطايا ان ذا صوت معبد (المستدرك) ومما يستدرك عليه المستامة بالضم أرض تستام فيها الا بل أى تمر وتذهب وسامه يسومه اذا الزمه ولم يبرح عنه والسائم الذاهب |

على وجهه حيث شاء والخيل المسومة المرسلة وعليها ركانها عن أبي زيد وقيل هي التي عليها السيما، وقبل هي المطهمة | الحسنة وقيل هي الراعية وعلى قوله المعلمة قبل بالشبة واللون وقيل بالكي وفي حديث بدر سوموافات الملائكة قد سومت أى اعملوا | لكم علامة يعرف بها بعضكم بعضا و يروى تسومو ا و السلام الموت والسلامة الموتة عن ابن الاعرابي ومنه حديث الحبة السوداء - شفاء من كل داء الا السلام قيل وما السلام قال الموت وفي حديث سلام اليهود كانواية ولون السلام عليكم فكان يرد عليهم فيقول وعليكم قال الخطابي عامة المحدثين يروون هذا الحديث يقول وعليكم باثبات را و العطف قال وكان ابن عيينة يرو به بغير واو وهو الصواب لانه اذا حذف الواودار قواهم الذي قالوه بعينه مردود اعليهم خاصة واذا اثبات الواو وقع الاشتراك معهم فيما قالوه لان الواو تجمع بين الشيئين ومر في حديث عائشة رضى الله عنها انها كانت تقول لهم عليكم السلام والذام واللعنة كما تقدم فى س أم مهموز او يقال انه غير عربي والسوم العرض عن كراع وفي حديث هجرة الحبشة قال النجاشي لمن هاجر الى أرضه امكثوا فأنتم - سيوم بأرضى أى آمنون قال ابن الاثير كذا جاء تفسيره وهى كلمة حبشية ويروى : الفتح السين وفيل سيوم جمع سالم أى نومون في | بلدى كالغنم الساعة لا يعارضكم أحد و أبو الحسين محمد بن سماء النيسابورى بكسر السين من شيوخ الحاكم وأبو بكر البغدادى محمد ابن سيماء من شيوخ أبي نعيم وأما قولهم لاسيما فانه سيذكر فى س ى م ان شاء الله تعالى وكذلك الساماني في س م ن وسامة بن سعد بن منبه في مذج لا ثالث لهما نقله ابن السمعاني وغيره و سوم بن على بطن من تجيب منهم شريك بن أبى الاعقل السومى شهد فتح مصر وكذلك خيثة بن خيوان السومى شهده أيضار أحمد بن يحيى السومى روى عن ابن وهب و محمد ابن عبد الرحمن بن سامة | (سهم) الحافظ ومحمد الشهاب محدثات السهم الخظج مهمان وسهمة يضمهما) الاخيرة كاخوة كذا في المحكم وفي الحديث كان له سهام من الغنية شهد أو غاب (و) قال ابن الاثير السهم فى الاصل (القدح) الذى يقارع به) في الميسر ثم سمى به مايه و زبه الفالج سامه ثم كثر حتى جى كل نصیب سها ( ج ) أ - هم و (سهام) بالكمروسه مان ومنه الحديث ما أدرى ما السهمان وفي حديث عمر فلقدر أيقنا نست في سهمانها (و) السهم (واحد النيل) وهو مركب النصل والجمع أسهم وسهام و قال ابن شميل السهم نفس النصل | وقال لو التقطت أصلا لقات ما هذا السهم معك ولوا التقطت قد حالم نقل ما هذا السهم معك والنصل السهم العريض الطويل يكون - قريبا من فتر و المشقص على النصف من النصل (و) السهم (جائز البيت و) السهم (مقدارست أذرع في معاملات الناس | ومساحاتهم و أيضا ( هجر) يجعل ( على باب بيات يعنى لي صار فيه الاسد فاذاد خله وقع الجر على الباب (فده و بنوسهم (قبيلة في قريش) وهم بنوسهم بن عمر و بن حصيص بن كعب بن لؤي بن غالب ( و ) أيضا قبيلة ( في باهلة ) وهم بنوسهم بن عمر و بن ثعلبة بن غنم بن قتيبة ( و ) السهم (بضمتين غزل عين الشمس) عن ابن الاعرابي (و) أيضا ( الحرارة الغالية) عنه أيضا (و) السهم أيضا من الرجال العقلاء الحكماء العمال) والشين لغة فيه كما يأتى ( والسهمة بالضم القرابة) فال عبيد قد يوصل النازح النائي وقد * يقطع ذو السهمة القريب (و) السهمة (النصيب ) يقال لي في هذا الامر سهمة أى نصيب وحظ من أثر كان لي ( و ) السهام ( که اب مخاط الشيطان) قال بشر ابن أبي حازم (و) السهام أيضا (حر السموم ووهج الصيف) وغير انه قال ذو الرمة وأرض تعرف الجنان فيها * فيافي ايطير بها السهام كانا على أولاد أحقب لاحها * ورمى السفا أنفاسها إسهام ويقال الريح الحارة واحدها وجمعها سواء قال لبيد ور می دوابرها السفاوتهيجت * ربح المصايف سومها وسهامها وقد (مهم) الرجل (كعنى اذا ( أصابه ذلك) أى وهج الصيف (و) سهام ( ككتاب واد بالين) لعل و به سمی باب سهام احدى أبواب مدينة زبيد حرسها الله تعالى واليه نسب بعض المحدثين منها السكاهم بها ( و يفتح) وعليه السهيلي في الروض فى اثناء فتح مكة كغيره ولكن المشهور على السنة أهل الوادى الكسر و قال أمية بن أبي عائد الهذلي - تصیفت نعمان و اصیفت * جنوب سهام الى سردد (و) السهام (كحاب الضمر و التغير ) فى اللون وذبول الشفتين والضم لغه فيه كما نقله غير واحد و اقتصار المصنف على الفتح قصور ) وقد س ه م ) الرجل ( كمنع وكرم -هوما) بالضم فيه ما اذا نغير لونه عن حاله لعارض وفى الحديث دخل على اهم الوجه أى متغيره وفي حديث أم سلمة يا رسول الله أر النساهم الوجه وقول عنترة والخيل ساهمة الوجوه كانما * بقى فوارسها نضيع الحنظل فسره ثعلب فقال انما أراد أن أصحاب الخيل تغيرت ألوانهم ممابهم من الشدة ألانراه قال - اسی