انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس8.pdf/321

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الميم (ریم) ۳۲۱ (المستدرك ) ورومية و بالمدائن خرب الآن (و) رومية أيضا ( د بالروم) يعرف برومية الكبرى له ذكر فى كتب الجذر بناه رو ميس ملك الروم يقال (سوق الدجاج فيه فرخ وسوق البرثلاثة فراسخ و قدف المراكب فيه على دكاكين التجار في خايع . ممول من النحاس وارتفاع - وره ثمانون ذراعا في عرض عشرين ذراعا (فیمان کره ابن خرداذبه قسم ا نا ا ، وسكون الرام وقع الدال بعدها ألف وكسر الذال المعجمة وسكون الياء التقنية وآخره ها ، قال ياقوت في المعجم فان يك كان بإمعاليه كذبه و ترقم به وفى نسخة بها اذا ( تهز أو الروام (كعراب اللغام) زنة و معنى وقد ذكره في رام أيضا والرومى بالضم شراع السفينة الفارغة والمربع شراع - الملا و قاله أبو عمرو ( و ) لرومى ( بن مالك شاعرو ) أبو الحسن على بن العباس بن صالح (ابن الرومى) شاعر (متأخر ) مجود نو فى سنة ) أربع وثمانين ومائتين ( وأبورومى) كوبى . ذكور في حديث واه لابن الجوزى عن ابن عباس أخرجه ابن منده ( وأبو الروم بن عمير بن هاشم العبدری ها جراني الايشة مع أخيه ، صاحب قبل با اليرموك يقال ان اسمه منصور (صحابیان) رضی الله تعالى عنهما - والرام شهر و المرام المطالب) كما في الحكم بذال هو ثبات المقام بعيد المرام * ومما يستدرك عليه الرقام كرمان الطلاب ويجمع الرومى على أروام ة ل الجوهرى والنسبة الى رامة رامى على غير قياس قال وكذلك النسبة إلى رامهرمز رامي وان شات هرمزی قال ابن بري بل النسبة الى رامة رامى على القياس وكذلك النسب الحرامتين رامي على القياس كما يتقال في النسب الى الزيد بن زيدى - فقوله على غير قياس لا معنى له قال وكذلك النسب الى راء : رمز را مى على القياس ورويم كر بيرا ، ورويم بن محمد بن رويم البغدادي | أخذ عن أبي القاسم الجنيد وعنه محمد بن خفيف الشيرازى ورومان أبوقبيلة وروام كفراب موضع الرحمة بالكسر المطر (أرهم) الضعيف الدائم الصغير القطر وقال أبو زيد من الديمة لرحمة وهى أشد وقعا من الديمة وأسرع ذهابا ( ج كعب وجبال) ومنسه حديث طهفة وتستحيل لرهام و يفهم من سياق الأسدى أن الرهام جمع رهمه شركة فانه شبهه بأكمة رآكام وهو مخالف لما عليه أئمة اللغة ( وأرهمت السماء أنت به ) أى بالمطر الضعيف ( وروضة مرهومة) كم فى النجاح والا) ية ولون (مرحمة) فال ذو الرمة أو نفحة من أع الى حنون محبت * فيها الصبا مو هنا والروض مر هوم والمرهم كمقعد طلاء اين يطلى به الجرح) وهو ألين ما يكون من الدواء (مشتق من الرحمة ) بالكمر (للبنه ) وقال الجوهرى | الوهم معرب (وبنورهم بالضم الطن) من العرب (و) الرهام (كغراب مالا يصيد من الطيرو ) أيضا ( العدد الكثير و الرحام (کتاب او زولة من الغنم وشاة رهوم) مهزولة ( ورجل رهوم ضيف الطلاب يركب الاذان والرحمان محركة في سير الابل تحامل رتمايل) وهو من الضعف والنزال (و) رهمان كسكران ع و) رحيمة ( جهينة عين بين الشام والكوفة وأبورهم - الأنماري بالضم روى عنه خالد بن معدان (و) أبورهم (السمى ذكره ابن أبي خيثمة في الصحابة وهوتا هي اسمه أحراب بن أسيد وقد ذكر فى س م ع وفى حزب (و) أبورهم كانوم بن الحصين ( الغضاري شهد أحمد او بابع تحت الشجرة روى الزهري عن ابن أخيه عنه (و) بودهم (بن قيس الامرى) أخو أبي موسى (و) أبورهم بن. طعم الارجى) شاعر لد رفادة (وأبو ر مه ) السماعي (و) قبل (أبور هيمة) بالتصغير (أوهما واحد) وهو الصواب و وأبوره. الحمى الذى ذكر (صحابيون) رضى الله تعالى عنهم * ومما يستدرك عليه رحمت الارض كمنى أمطارت نقله الزمخشري وتة ول ولذا ابغلان فكا في أرحم جانبيه أى أخصبه ما - نقله الجوهرى وتقول مراهم الغوادى مراهم البوادى وهو من سمات الاساس و محمد بن مرهم الشريراني أخذ عن الشريف الجرجاني * ومما يستدرك عليه الرهسية المسارة والمساورة وقدر هم في كلامه ورهم النظر أنى منه بطرف ولم يفصح جميعه (المستدرك ) کرد مه كذا فى اللسان (الريم الفضل والزيادة يقال لهذا على هذاريم نقله الجوهرى وأنشد للحجاج (الويم) الزجر والريم على المزجور * أى من زجر عليه الفضل أبد الانه انما يزجر عن أمر قد قصرفيه (و) الريم (العلاوة بين القودين) - قوله عن ابن السكيت يقال له البرواز ( و ) الريم الظراب وهى ( الجبال النصف ارو) قال ابن الاعرابي الريم (القبر ) وأنشد الجوهري لمالك بن الريب الخ كذا بالنسخ والذى في اذامت فاعتادى القبور وسلي * على الريم أسقيت الغمام الغواديا اللسان قال ابن بده في (أو) الريم (وسطه) وبه فسر البيات أيضا (ب) الريم (النجاعد) ما يريم (و) الريم الطبي الخالص البياض) وقال ابن سيده في كتابه كتابه نضع من ابن السكيت عن ابن السكيت أى من أذهب لزين وأجلب الصرعين من معاداته في كتابه الاصلاح الريم الذي هو القبر وا الفصل بالريم الذى أى من الخ هوا نبي ظن الخفيف فيه ونعا (و) الريم (آخر النهار الى اختلاف الظلمة هكذا فى الأسف والصواب الى اختلاط الظلمة (3) الريم ٣ قوله فان بنى الخ في كالمه انضمام فم البارح البر، كالريمان محركة و الريم الميل فى حمل البعير) وذلك من فتنه له وناله تقال لهذا العدل ريم على هذا أى سقط وعبارة اللسان بعد تقل به عميل (و) الريم (نصيب :: فى من جزور أو نظام يفضل) بعد ما يقسم عالم الازور والميسر وقيل هو عظم يفضل لا يبلغهم قوله والزور والملحاء جميعا ( فيعطاه الجزار) وفى الصحاح : نظام يبقى بعد ما يقسم البازور انتهى وقال اللحياني يونى بالزور فيه رها - احبه اثم يجعلها على والكتفين وفيهما العضدان وضم وقد جزاها عشرة أجزاء على الوركين والفخذين و العجز والكاهل والزور اذان في نظام أو ضعة وذلك الريم ثم انظر به الجازر ثم يعمد إلى الطفا طف من أراء ، فمن فاز قدحه فأخذه يثبت له والافه واللجازر قال الجوهري وأنشد ابن السكيت وخرز الرقية فيقسمها وكنتم كعظم الريم لم در جازر * على أى بدأى مقسم اللحم يوضع (٤١) - تاج العروس نامن) واحيها على تلك الاجزاء بالسوبة فان بقى الخ