فصل الدال من باب الميم )) (دسم) الجوهرى للراجز واسمه دلم العبدي وكنيته أبو زغية r19 انعت من حيان بول كشمين * صل منادا هیه در خمین (الدرغم) (درهم) الدردم بالكسر) كتبه بالاحمر على أنه مستدرك على الجوهرى وليس كذلك بل ذكره في درم (امرأة تجى، وتذهب بالليل) (الدردم) كذا في المحكم وهى الدروم أيضا كما سبق قريب او قول انه تحريف الدروم فان الواوة ريب اشبه بالد ل وفيه رد اما وهمه المصنف | من جمله الدروم من صفة الرجال فتأمل (و) الدردم ( الباقة المسنة) ذكره الجوهرى فى درم ثم انهم صرحوا بأن ميم الدردم زائدة - لانها المتكسرة الاسنان (الدرغم كزبج) والغين معجمة كما فى النسخ والصواب اهم الما أشمله الجوهرى وقال ابن سيده هو الردى البذى) كالد عرم وسيأتى * ومماي: دول عليه الدرعمة اوم و خب كالد عرمة ( الدرقم كزرج) أهمله الجوهرى (المستدرلا) (الدرقم) وفي المحكم دو (الساقط و) أيضا (اسم الدجال ) هكذا في النسخ ونواب للرجال ونص المحكم وقيل هو من أسماء الرجال مثل به سيبويه وفسره السيرافي وهكذا هو في تهذيب التهذيب للارموى (الدرهم كنبر و محراب قال شيخنا تم نيله بمنبر غیر سد ر على قواعده فان منبر مفعل ودرهم فعال ولوضبطه بك مر الدال وسكون الراء وفتح الالها المكان أولى لانه مع كونه من أوزانه التي يمثل بها كثيرا من الاوزان الغريبة حتى قبل الشيخ بحرق في شرحه للامية الأفعال العلم يظة بكامة على وزنه وان كان قصورا ففي الصحاح انه ورد . له ثلاثة ألفاظ أخر لا خامس الهام ها ضفدع وفي المصباح انه وزن قليل وذكر له أمثلة في المزهر وزدت عليهم الأضعافها في المسفر ولو استقرى هذا الكتاب وحده لوجد من أمثاله مالا يحه وجمعت منها جملة في شرح نظم التفتيح انتهى * قلت والكلام على وزنه الثاني بمحراب كالذى تقدم وقاله شيخنا ثم انه لو قال كه جوع وقرطاس أو كننده و سربال (وزيرج) وغير ذلك مما بوردها من الامثلة أحيا بالسلم من هذا الاعتراض، وما أحسن سباق الجوهرى وأبعده من اللوم الدرهم فارسی مغرب و كسر الها ، لغة وربما قوله لو أن عنه الخ قال في لوان عندی ماننی در هام * بازی آوقه اخاتامی قالوادرهام قال الشاعر التكملة هذا الانشاد فاسد فأهمل ضبطه الشهرته وأشار الى تعريبه وان كسر الها متعة ثانية وهي قليلة و قل منها در هام تم استدلالها يقول الشاعر فهذه والرواية فوائد جليلة مع غاية الاختصار لو تأمل - ليم العقل لا تصف في الاعتبار ومن نظائر درهم الخنص والخنجر و هجرع وضفدع وقلفع ولو أن عندي ماني درهام وسيأتي قلهم وقد تقدم للمصنف من ذلك أشياء كثيرة لواعتداء المعتنى جاءت رسالة مستقلة في بابهار قوله ( م ) أى معروف ( لا بتعت دارا في بني حرام (وذكرنا وزنه في م لا لاج دراهم قال ابن سيده (و) جاء في تكسيره (دراهيم) وزعم سيبويه أن الدراهيم انما جاء في قول الفرزدق - وعشت عيش الملك الهمام تی بداها الحصى فى كل هاجرة * في الدراهيم ننقاد الصباريف أي قال ابن بری شد به خروج الحصى من تحت مناسمن الارتفاع الدراهم عن الاصابع اذا نقدت ( ورجل مدرهم بفتح الهاء) ) كثيرها) ولا فعل له حكاه أبو زيد قال ( ولا تقل دره) مبني للمفعول قال ابن جنى المكنه اذا وجد اسم المفعول فالفعل حاصل | و يقال (در همت الخبازی) استدارت و (دارور ها کالدراهم استقوا من الدراهم فعلا وان كان أعجما وقال ابن جنى وأما قواهم در همت الخبازی فليس من قولهم رجل مدرهم ( وشيخ مدرهم كشمل ) أو ( ساقط كبرا) وقد ادرهم ادرهما ما سقط من المكبر وأنشد الجوهرى للنلاخ
ر سمرت في الارض بلا خا نام أنا التلاخ في بغائى مقسما * أقسمت لا أسأم حتى يسأما * وبدرهم هرما و أهرما وادر هستم. بصره أظلم و ( ادرهم الرجل ( كبر سنه و الدرهم كنبر فيه الكلام الذى سبق أولا (الحديقة) على التشبيه من قول عنترة فتركن كل حديقة كالدرهم * ودرهم أبوز با ( بروى عن دور هم بن زیاد بن در شم عن أبيه عن جده رفعه اختضب وا بالحناء فانه يريد فى جمالكم وشما يكم ونكا حكم ( و ) در ج- (أبو معاوية) روى عنه ابنه معاوية وعنده محمد بن طلحة بن مصرف (صابیان) رضی الله عنه ما (و) درهم (فرس خداش بن زهير و الامام بو اسمیل (حماد بن زید بن در هم) الاردى الازرق - (محدث) أخر وكان يحفظ حديثة كالماء عن أبي عمران الجونى و ثابت وأبي حمزة وعنه مد و على مات سنة مائة وتسع وسبعين عن احدى وثمانين سنة * وممايستدرك عليه در بم و در بهیم تصغير درهم الاخيرة شاذة كانهم - قروادرها امارات لم يتكلموا (المستدرك) به هذا قول سيبويه والدريم مي قرية باليمن ما بين الحديد والمراومة وقد وردته او سمعت بها الحديث على شيخنا الصوفي المعارف أبي القاسم الجماعي و دريهم ونصف لقب الدسم محركة الودك والوضر وفي التهذيب كل شئ لدودك من اللهم والشعم (و) أيضا الدنس وقد رسم كفرح) د مما هو دسم ( و ) يقال (يده من الدسم سلطة و دمها ( كنصر ها رسما ( جامعها ) عن كراع وهو مجاز من دسم الجرح اذا جعل فيه القتيل ( و ) قبل هو من دسم (القارورة) اذا (سدها) وقال رؤبة يصف مرحا اذا ارد ارسمه تنفقها * بناجشات الموت ارتطقا و تنفق تشقق من جوانبه وعمل في اللحم كهيئة الاتفاق جميع نفق وهو كالعرب والناجشات التي تظهر الموت وتستخرجه والتمطق السلمان ( كان سمها د) دسم (الأنرط ) كده مس وفى الصحاح لطم (و) د (الماطر الارض يده ارسما (باري اقليد ) وذلك ) اذا لم يباع أن يبل الثرى عن الاخترى (و) دسم ( الباب رسما ( غانه و ( الدسام ( ككتاب السداد بدسم به أى بد وقال (۲۷ - تاج العروس تام) (دست)
