فصل القاف من باب العين )) (ومع) ٤٧٧ الزبيدى (( ما قع وقعاع بضمهما شديد المرارة) وقد اقتصر الجوهرى على الثاني وقال مر غلیظ و ابن دريد نقاه - ما جميعا قال وكذلك - عق و عقاق زاد این بری و زعاق وحراق وليس بعد الحراق شئ وهو الذي يحرق أو بار الابل وقيل اتعاع الماء الذى لا أشد م لوحة منه تحترق منه أجواف الابل الواحد والجمع فيه سواء (و) يقال ( أقع القوم) اتعاعا اذا أنبطوه كما في الصحاح أى (حفروا) زاد الليث ( فهجموا على ما تعاع والقعقاع من اذا مشى سمع المفاصل رجليه تقعقع أى تحرك واضطراب ( كالقعة عانى) بالضم قاله الليث - (و) القعقاع (التمر اليابس) نقله الجوهرى وقال الازهرى سمعت البحرانيين يقولون للقب اذا يلبس وتقعقع تمرسح وتمر قعقاع (و) القعقاع (الحمى النافض) تقعقع الاضراس قال مزرد اخو الشماخ اذاذ كرت سلمى على النأى عادني * الاجي قعقاع من الورد مردم نقله الجوهرى (و) القعقاع (الطريق لا يسلك الابمشقة) معى به لانهم يجدون السير فيه كما نقله الجوهرى وقال غيره وذلك اذا بعد و احتاج السائل فيه الى الجدسمى به لانه يقعقع الركاب ويتعبها ( و ) القعقاع (طريق من اليمامة الى الكوفة ) كذا في الصحاح - والعباب وقيل الى مكة ووجد أيضا هكذا في بعض نسخ الصحاح قال ابن أحمر يصف الابل فلما أن بدا القعقاع لحت * على شرك تناقله نقالا (و) القعقاع بن أبى حدود الاسلمى روى عنه سعيد المقبرى من رواية ابنه عبد الله (و) القعقاع بن معد بن زرارة) التميمي الدار مى وافد تميم مع الاقرع ( صحابيان) رضى الله عنهما وفاته القعقاع بن عمرو التميمي أورده سيف في الصحابة والقعقاع آخر ذكره | المستغفري في الصحابة القبه المغمر كمعظم بالغين ( و ابن شور تابعي يضرب به المثل في حسن المجاورة) فقيل لا يشفى بقعقاع جليس قال - وكنت جليس قعقاع بن شور * ولا يشقى بقعقاع جليس ضحوك السنان أمر والبخير * وعند الشر مطراق عبوس الشاعر و كان يجرى مجرى كعب بن مامة في حسن المجاورة ( والقعاقع ع ) وفي الصحاح مواضع (بالشريف ببلاد قيس) وقال أبوزياد المتعاقع بلاد كثيرة من بلاد بني العجلان قال البعيث وأنى اهتدت ليلى لعوج مناخة * ومن دون ليلى يذبل فالقعاقع والقعقع كهدهد العقيق) عن أبي عمرو (أو طائر آخر أبلق ) وفى بعض النسخ أبيض والاولى الصواب كما هو نص المحاح وفي العباب - أبلق ببياض وسواد ضخم (برى طويل المنقار والرجلين واقتصر الجوهرى على المنقار (وقعيقعان كزعي فران جل بالاهواز في حجارته رخاوة) تتحت منها الاساطين يقال (نحتت منها ( أى من حجارته وفى بعض الاصول منه أى من الجبل أساطين جامع البصرة) وفي الصحاح مسجد بالبصرة قاله الليث ) و ( قعيقعان ) ة بها ما ، وزرع على اثني عشر ميلا من مكة على طريق الحوف الى - اليمن ) قال أبو عمر و موضع كانت فيه حرب معى بذلك لكثرة السلاح الذي كان به وفى المعجم سمى به لوضع سلاح تبع (و) قعيقعان | ( جبل) كما في الصحاح وفى الجمهرة موضع ( بمكة) وهو اسم معرفة كما في الصحاح ( وجهه الى أبي قبيس) قال ابن دريد قال السدی سمی بذلك الان جرهم كانت تجعل فيه أسلحتها) قسيمها وجعا بها ودرقها فتقعقع فيه أو لانهم لما تحاربو او قطوراء) بمكة ( قعقعوا يا السلاح في ذلك المكان ) هكذاز عمه ابن الكلبي وغيره من أصحاب الاخبار و قال عمر بن أبي ربيعة هيهات منك قعيقعان وأهلها * بالحزبتين فشط ذال هزار وقعه كمده اجترأ عليه بالكلام) نقله الصاغانى عن بعض الطائفيين والقعقعة حكاية صوت السلاح ونحوه كما في الصحاح (و) القعقعة (صريف الاسنان لشدة وقعها في الاكل ومنه حديث أبي الدرداء شر النساء السلفعة التي تسمع لاسنانها قعقعة | وتقدم تمامه في ق ى س (و) القعقعة ( تحريك الشي) يقال قعقعه وتقعقع به قعقعة وقعقاعا بالكسر والاسم القعقاع بالفتح نقله الجوهرى وقال ابن الاعرابي القعقعة والعقعقة والشخصة والخشخشة والخفيفة والفضفضة والنشنشة والشنشنة كاله حركة القرطاس والثوب الجديد وقال غيره القعقعة حكاية حركة شئ يسمع له صوت وقيل هو تحريك الشئ اليابس الصلب مع صوت - و القعقعة أيضا (طرد الثور بقع قع) بفتحهما وقد فعقع به اذا طرده و از از جزه قال وحوح نقله الأصمعي (و) القعقعة ( اجالة قوله ونحوها هكذافى القداح في الميسر) وهو مة تقع ومنه قول كثير يصف ناقته و تو بن من نص الهواجر والفحى * بقدحين وازا من قداح المقعقع نسخ الشارح وهو المناسب لسوق عبارته والذي في ( و ) القعقعة (الذهاب في الارض) وقد قعقع فيها ( و ) القعقعة تتابع (صوت الرعد في شدة والجمع القعاقع (و) قال الليث القعقعة | حكاية أصوات السلاح و (الترسة) كعنبة جمع ترس والجلود اليابسة والحجارة والبكرة والحلى (ونحوها) وأنت دسيبويه للنابغة نسخ المتن ونحوهما بالتثنيه : وهو المناسب لعبارة " المصنف اه الذبياني في قطع خلف بن أسد كانك من جمال بني أفيش * يقعقع خلف رجليه بشن وزعم الاصمعي انه مصنوع وقد تقدم وأنشد الليث للنابغة
