بالحجاز اه فصل الشين من باب الراء ) (شهر) عقيق المدينة) على ثمانية أميال منها و اذا قصدت مكة فهو عن يسارك وهو في ديار بني سليم فيه مياه سماء كثيرة تجتمع متفرغ في الغابة وحذاء، ميطان فيه ما بشر يقال له ضعة وبعد اند جبل يقال له سن و جبال كبار شواهق يقال لها الملاءة ( وحرة شورات من - قوله الست المحترمة حرار الجاز الست المحترمة ) ( والشورى كسكرى ثبت بحرى وقال الصاغاني دو شجر من أشجار سواحل البحر (و) يقال فلان هكذا في خطه بالراء وفى (شيرك ) أى (مشاورك ) وفلان خير شير على وزن جيد أى يصلح للمشاورة (و) شيرك أيضا (وزيرك ) قال أبو سعيدية الفلان - عبارة التكملة بالزاي وزير فلان و شیره ای مشاوره (ج) شوراء کش راء ( وقصيدة شيره ) جميلة (حسناء) وامرأة شيرة أى حسنة الشارة وقيل جميلة ونصها وحرة شوران والمشورة بالضم الناقة السمينة وقيل الكريمة (وقد شارت) أى حسنت وسمنت وأصل الثورة السمن والهيئة (و) الشورة - من الحرار الست المحتزمة بالفتح) الجمال الرائع و (الجملة والمشيرة الاصبع) التي يقال لها (السبابة) ويقال للسبابتين المشيرتان وهى المسبحة ( وأشرنى علا) ونقله صاحب اللسان عن شهر و الصاغاني عن أبي عمرو ونص عبارتهم ا يقال أشرنى على العسل أى (أعنى على جنيه) وأخذه من مواضعه كما يقال أعكمنى (وشيروان بالكسر وفتح الراء ) ة ببخارى) نسب اليها جماعة من المحدثين منهم أبو القاسم بكر بن عمر و البخاري الشيرواني عن زكرياء بن يحيى بن أسد ومات في رمضان سنة ٣١٤ ذكره الامير (و بنوشاور) بكسر الواو (بطن - من همدان قلت هو شاور بن قدم بن قادم بن زيد بن عريب بن جشم بن حاشد بن همدان و من ولده ابراهيم بن أحمد بن زيد بن على ابن حسن بن عطية الشاورى وحفيده الولى ابن الصديق بن ابراهيم صاحب المرواح قرية بأعلى الصلبة من اليمن وله كرامات والامين ابن الصديق بن عثمان بن الصديق بن ابراهيم من أجل علماء المرواح ولد به اسنة ٩٦٥ وجاور بالحرمين خمسا وعشرين سنة ثم رجع الى اليمن وأخذا السلوك عن عمر بن جبريل الهتار بمدينة اللخب وتوفى ببلده سنة ۱۰۱۰ ودفن بالشجينة وهو أحد من يتصل اليه سندنا في القادرية ( وشئ مشور) كقول (مزين) وأخذ شوره وشواره ای زینته قال الكميت كان الجراد يغنينه * يبا غمن ظبي الأنيس المشورا وقد شرته أى زينته فهو مشور ( والشير ممالة) كاملة النار والغار (لقب محمد بن محمد بن أحمد بن علی بن م بن عبد الله ابن محمد بن عمر بن على بن أبى طالب (جدا الشريف النسابة أبي الحسن على بن الشريف النسابة أبي الغنائم محمد بن على بن محمد المذكور (العمرى المعلوى نسبة الى جده عمر الاطرف اليه انتهى علم النسب في زمانه وصار قوله حجة من بعده وقد سخوله هذا العلم والقى فيه شيوخا وكان أبوه أبو الغنائم نسابة أيضا وأسانيد نا فى الفن تتصل اليه كما بيناه في محله والشير (أعجمية أى الاسد) (المستدرك) هكذاذ كره الصغاني وريح شوار كسحاب رخاء لغة يمانية قاله الصغانى * ومما يستدرك عليه رجل شار صار و شير مير حسن قوله كما ورد في حديث المخبر عند التجربة على التشبيه بالمنظر أى أنه في مخبره مثله في منظره وتشايره الناس اشتهروه بأبصارهم ٣ كما ورد في حديث وقال عبارة النهاية وفي حديث الفراء شار الرجل اذا حسن وجهه وراش اذا استغنى و استارت الابل سمنت بعض السمن وفرس شير يجيد سمين و شارا الفرس حسن | اسلام عمرو بن العاص وسمن وفي حديث الزباء أشور عروس نرى والشير كيد الجميل والتشاور والاشترار المشورة واشتار ذنبه مثل اکار قاله الصغانی فدخل أبو هريرة فتشايره وشور بالفتح جبل قرب اليمامة قاله الصغاني وزاء غيره في ديار بني تميم وشير بن عبد الله البصيرى بالكسر شيخ ابن جميع الغساني الناس أى اشتهروه وأبو ثور عمرو بن شور عن الشعبى وعبد الملك بن نافع بن شور روی عن ابن عمر و شیر و به بالك مرجد محمد بن الحسين بن على حدث بابصارهم كانه من الشارة عن المخلص ذكره عبد الغافر في الذيل وولده أبو بكر عبد الغفار الشيروى مشهور عالى الاسناد وهذا محل ذكره و شيران كسبان - وهي الهيئة واللباس اه لقب الحسن بن أحمد الدراع مات سنة ٢٨٦ ولقب سهل بن موسى القاضى الرامهرمزى من شيوخ الطبراني وشيران بن محمد البيع شيخ الماليني و محمد بن شيران بن محمد بن عبد الكريم البصرى عن عباس الدورى وعنه زاهر السرخسى وعبد الجبار بن شیران بن زید روى عنه أبو نعيم بالإجازة وأبو القاسم علي بن على بن شيران الواسطى وابن أخيه أنجب بن الحسن بن على بن شيران وأبو الفتوح عبد الرحمن بن أبي الفوارس بن شيران حدثوا و الشاورية قرية بالصعيد من أعمال قولة نسبت إلى بني شاور نزلوا بها منها شيخنا أبو الحسن علی بن صالح بن موسى السفارى الربعي المالكي تزيل فرجوط حدث عن أبي العباس أحمد بن مصطفى بن (شهر) أحمد الاسكندرى الزاهد و عن شيخنا محمد بن الطيب الفاسي بالاجازة الشهرة بالضم ظهور الشي في شنعة حتى يشهره الناس هكذا في المحكم والاساس فقول شيخنا القيد بالشنعة غير معروف ولا يعرف لغير المصنف محل تأمل نعم ذكره الجوهرى من غير قيد فقال - الشهرة وضوح الامر وقد (شهره كنعه) بشهره شهوا ( و شهره) تشهیر فاشتهر و شهره تشهيرا واشتهره فاشتهر ) أي يستعمل لازما و متعديا وهو صحيح قال أحب هبوط الواديين وانى * لمشتهر بالواديين غريب و بروی المشتهر بكسر الهاء والشهير والمشهور المعروف المكان المذكور) يقال رجل شهير ومش هور و مشهر قال ثعلب ومنه قول عمر بن الخطاب رضی الله عنه اذا قدمتم علينا شهرنا أحسنكم اسما فاذا رأينا كم شهرنا أحسنكم وجها فاذا بلونا كم كان الاختيار (و) الشهير (النبيه) ذكره الصاغاني (والشهر العالم جمعه شهور قال أبو طالب بمدح رسول الله صلى الله عليه وسلم فاني والضوابج كل يوم * وما يتلو السفاسرة الشهور قال
