زر مضجعا بات من آل الجدي به
المظهر
زر مضجعاً بات من آل الجدي به
زر مضجعاً بات من آل الجدي به
شهم سقته عيون المجد حين قضى
ذخر أغار عليه الدهر مستلباً
فلم يدع بعده غير الأسى عوضا
قد أطلق النفس نحو الله فانطلقت
ترجو لها رحمة من عنده ورضى
لذاك سطرت ارخ أن يوسف من
سجن الحياة لاكليل الجزاء مضى