دست له طيفها كيما تصالحه
المظهر
دَسّتْ لهُ طيْفَها كيما تُصالحُهُ
دَسّتْ لهُ طيْفَها كيما تُصالحُهُ،
في النّـوْمِ حينَ تأبّى الصّـلْحَ يقْـظانَـا
فلمْ يجدْ عنْد طَيْفي طيْفُها فرَحاً،
ولا رَثَـى لتـشـكّـيـه، -- ولا لانَــا
حَسَبْتُ أنّ خيـالي لا يكـونُ لمَـا
أكـونُ من أجْـلِـهِ غَـضْـبَـانَ، غضْـبَـانَـا
جِـنانُ لا تَسْـأليني الصّـلْـحَ مسـرعـةً،
فلِـمْ يكنْ هيّنـاً منـك الّـذي كـانــا