تؤرقني بعد العشاء هموم
المظهر
تؤَرِّقُنِي بعدَ العشاءِ همومُ
تؤَرِّقُنِي بعدَ العشاءِ همومُ
كأني لما بين الضلوعِ سقيمُ
أبيتُ لهذا لَوعةٍ وصَبابةٍ
وفي كبد من حَرَّهُنَّ همومُ
أُبَكِّي شباباً قد مضى هل يعودُ لي
وهل عَيشُ حَيٍّ في الحياةِ يدومُ