إذا كـان ريب الدهر غال إمـامنـا
المظهر
إذا كـان رَيْبُ الدّهرِ غالَ إمـامَنـا
إذا كـان رَيْبُ الدّهرِ غالَ إمـامَنـا،
فلمْ يُخْطِهِ لَمّا رَماهُ، فأقصَدا
فإنّ الذي كنّا نُؤَمّلُ بـعده،
وندْخرهُ للنّائِبَاتِ مُحَمّدا
إمــامُ هُــدىً عمّ الأنـامَ بعَـدْلِـهِ،
وجارَ على الأموال في الحكْمِ واعتدى
فأبقاهُ ربّ الناس ما حنّ والهٌ،
ومـا فَرْفَرَ القُـمْــرِيّ يـوماً وغَـرّدَ ا