إذا قبيل أرادونا بمؤذية
المظهر
إذَا قَبِيلٌ أرَادُونا بمُؤذِيَة ٍ
إذَا قَبِيلٌ أرَادُونا بمُؤذِيَةٍ
فَبالظّواهِرِ أهْلُ النّجْدَةِ البُهَمُ
إذا الخَزارِجُ نادَتْ يَوْمَ مَلْحَمَةٍ
وشَدَّتِ الكاهِنانِ الخَيْلَ واعْترَموا
تدارموا الأوسْ لمّا رقَّ عظمهمُ
حتى تلاقتْ بهِ الأرحامً ولاذِّممُ
لمّا أتَتْ من بني عَمْرٍو مُلَمْلَمَةٌ
بها تهدُّ حزونُ الأرضِ والأكمُ
ومن بن خطمةَ الأبطالش قدْ علموا
لا يهلعونَ إذا أعدؤاهمْ سلموا
جزاهمُ اللهُ عنّا أينما ذكروا
لدى المَكارِمِ إذْ عُدَّتْ بها النِّعَمُ
تاللهِ نكفرهمْ ما أورقتْ عضةٌ
وكانَ بالأرضِ منْ أعلامها علمُ
ساقوا الرُّهونَ وآسونا بأنفسهمْ
عندَ الشدائد قدْ برُّوا وقدْ كرموا
ولستُ ناسيهمْ إن جاهلٌ خطلٌ
خنا، وما جدبوا عرضي وما كلموا