أمسى بهذا اللحد غصن من بني
المظهر
أَمسى بهذا اللَّحد غُصنٌ من بني
أَمسى بهذا اللَّحد غُصنٌ من بني
دبانةٍ أجرَى المَدامعَ عَندَما
غصنٌ نضيرٌ هزَّهُ ريحُ القَضا
والريحُ تتبعُ كلَّ غصنٍ حيثما
فكتبتُ تاريخ المسرة حولَهُ
قد حلَّ ميخائيل في أَوج السَّما