أغيب فيفني الشوق نفسي فألتقي
المظهر
أغيبُ فيفني الشوقُ نفسي فألتقي
أغيبُ، فيفني الشوقُ نفسي، فألتقي
فلا أشتفي، فالشوقُ غيباً ومُحضرا
ويُحدِثُ لي لُقياهُ ما لم أظنّهُ،
فكانَ الشِّفاء داءً منَ الوجدِ آخرا
لأني أرى شخصاً يزيدُ جمالهُ،
إذا ما التقينا نَفرَةً وتكبُّرا
فلا بُدّ من وَجدٍ يكونُ مُقارِناً
لما زَادَ من حُسنٍ نِظاماً مُحرَّرا