أدور لتقبيل الثنايا ولم أزل
المظهر
أدورُ لتقبيلِ الثَّنايا ولَمْ أزَلْ
أدورُ لتقبيلِ الثَّنايا ولَمْ أزَلْ
أجودُ بنفسي للنَّدامَى وأنفاسي
وأَكْسُوَ كَفَّ الشَّرْبِ ثَوْباً مُذَهَّباً
فَمَنْ أجلِ هذا لقَّبُوني بالكاسِ
أدورُ لتقبيلِ الثَّنايا ولَمْ أزَلْ